اجعل صندوق الوارد الخاص بك أكثر سعادة!

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا

لا أمست الغرب ولا نامت العرب

للمجد التليد حكاية أسطورية، حيث المكان المتمركز على محور هذا العالم بأسره، وحيث الزمان المنفرد عما سواه برقمه المعجزة (23 سبتمبر)

لا أمست الغرب ولا نامت العرب

للمجد التليد

حكاية أسطورية، حيث المكان المتمركز على محور هذا العالم بأسره، وحيث الزمان المنفرد عما سواه برقمه المعجزة (23 سبتمبر)، فنحن كسعوديين نشعر بطاقة هذا الرقم المتوهجة عبر السنين هي «فألنا» الحسن الذي بدأ بحلم تحقق، وأصبح واقعاً تشهده الأمم حولنا ونعيشه بأرضنا.

هذا اليوم وفي هذا الزمن بالتحديد نحن الأقوى بشعب جبار أنجز وعده وأثبت ولاءه لأرضه، فكيف للأمم أن تُصنع إلا بقوة شعوبها وإيمانها بقوة قادتها.

العالم في ذهول أمام معادلة وطنية بين قائد محنّك وشعب عظيم تربط بينهما علاقة المساواة ساعين بالوطن لإيجاد «المتغيّر».

التواضع من شيم الكرام، لكن لامجال له اليوم فهل في (الغرب) قائد أثبت حضور دولته بوقت قياسي لم يتجاوز بضع سنوات من رؤيته!

لا يوجد في حيّز العقل مجال للمقارنات فقد دارت رحى الحروب والدسائس والمؤامرات لصنع الامجاد «الغربية».

هنا (السعودية) صانعة القرارات الشرق أوسطية

هنا (بيت العرب) الذي لا يُغلق بابه ولا تُطفئ ناره،

ملاذ «الأشقاء» وسند «العروبة» والسيف «الأجرب» لقطع دابر الفتن والدسائس المؤدلجة.

نحن لا نكتُب لِنُعرف نحن (المعرفة) التي يُكتب عنها.

نحن (السعودية العظمى)، سيدة الساحة الدولية في هذا الزمن.

فكيف للغرب أن تنام وأنّى للعرب أن تصبح هنا (الملوك).

ابق على تواصل مع أخبارنا وعروضنا

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا

هل أنت مشترك بالفعل؟
شارك المنشور

ماذا أقرأ بعد ذلك...

Dialogue with her

تعليقات

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.